إبداع و إنجاز فسيفساء كعمل فني
للتصميم والتأثيث ﺬو قيمة معمارية و ثقافية
من هي ألموث شوبس ألموث شوبس فنانة، فسيفيسائية و مرممة للممتلكات الثقافية. خريجة أكاديمية رافينا للفنون الجميلة و مدرسة ترميم الفسيفساء لمديرية الممتلكات المعمارية والمشاهد الطبيعية برافينا. عرضت أعمالها في أبدع الأماكن منها: متحف ألبرت، إيكستر، بريطنيا⸵ مركز الفنون التعبيرية، كاماكورا، اليابان⸵ ورشة الأكاديمية، الإسكندرية، مصر، كما شاركت في حملات مهمة للبحث عن الآثار، الترميم و المحافظة على اللوحات الفسيفسائية القديمة بإيطاليا و سوريا.
تؤدي بكل عناية و إحترام فيلولوجي أي نوع من الأشغال أو التغييرات على المساحات و ﺬلك بفضل معرفتها التاريخية والثقافية الثمينة.
تنقل ألموث شوبس هذا الفن القديم عبر لوحاتها
الفسيفسائية إلى الحاضر.
تتميز لوحاتها الفسيفسائية بالمواد الجوهرية
المستعملة، بالتصميم البين وبإستعمال تقنية
الفسيفساء التقليدية التي تبدي صدى الماضي.
ماضي الرومانيون والبيزنطيين القدماء الذي
قدم إلى العالم المعاصر شخصية تاريخية و
قيمة فنية من غير نظير.
يدخل العمل وسياق التواجد في حوار صامت
وشخصي: الفسيفساء المعمارية لها القدرة على
إثارة وإعطاء قيمة للمحيطات السكنية أو
المهنية المعاصرة بإعطائها وزن تجميلي و
ثقافي. أسلوب الإنجاز البطيء حسب التقنية القديمة
يتعارض بوعي إلى السرعة التي نعرفها
حاليا، لتقوية العنصر العاطفي في ما يتم
إنجازه.
تعتبر فسيفساء و مركبات ألموث شوبس فريدة من نوعها حيث يتم إنجازها كتعبير فني إحتراما للسياق الذي يستضيفها.
دراسة وتقييم المكان،
التحليل التاريخي و الثقافي للسياق،
الفكرة و المشروع،
الإنجاز.
في كل الأماكن، في أي سياق
الأفضية العمومية و الخاصة
المساكن
الشركات – فضاء المدخل، الإستقبال و المكاتب
الفنادق – فضاء المدخل، الإستقبال الحمامات و المسابح
القوارب – أي نوع من المركبات الشراعية و الزوارق
أماكن الصلاة و العبادة
الحدائق
تحصل على إرشاد تاريخي و فني لتقييم أنسب عمل يمكن تثبيته في فضاء معين. تخطيط، تصميم، ألوان، مواد، أحجام لفائدة عمل فريد من نوعه.
أعمدة ذاتية التمحور – لافتات – أغراض شعرية – مشاهد – قصص – تركيبات – أشكال و مساحات – نسيج – صخور طبيعية – صبغات – الطلاء الزجاجي – أحجام و مساحات – صفائح حديدية – ألياف طبيعية – محتويات و شكل – حالات المادة – القدرة على التلخيص